واليوم لم يعد الوقت في صالح احد إذا لن نسرع ونتحمل المسؤولية التاريخية فالواجب يقع على عاتق كل المثقفين والقادة السياسيين والأكاديميين والمقتدرين والإعلاميين الجنوبيين أن يضعوا خطة شاملة وجريئة لانتشال القناة من وضعها الراهن وفي أسرع وقت ممكن وإلا فالقادم أسوا ولن يرحمنا احد حتى من أبناء جلدتنا .
ما ادقها من كلمات وما اصدقها