احسن شي انه رفض المبادره حتى يعرفونه حلفاه سابقأ
انه متمرد وناقض للاتفاقيات والعهود
واساسأ الاتفاقيه لاتخص ابنا الجنوب وقد همشتهم
وهنا دخل علي طرطين في المرحله الاخير كان يعول على دول الخليج وعمته امريكاء
ولم يبقى معه الان الا مهرج مجلس النواب سلطان البركاني ويحيى الراعي
وهذه اكبر فرصه لابنا الجنوب ليسحبو البساط
ولكن للاسف قادة الجنوب في الخارج لم يتحركو
اما من في الداخل فهناك علامات استفهام على بعضهم
في الليل ملكي والنهار جمهوري وهولا لانعول عليهم كثير