وضع العطاس بالمملكة العربية السعودية يؤهله لحضور الحوار
وليس بالضرورة لكونه طرف به
بل لان نجاح الحوار يخفف الكثير من العبئ السابق الذي ولدته التوترات والعطاس طرف في الوضع وليس في الحوار.
ايمان المملكة بجدية الحوار منطلق من رغبة الثورة والشعب اجمع
واصبحت القضية الجنوبية
تتبواء مكانا جيدا في الحوارات القادمة
ان أي تضخيم يصيب العطاس على حساب الجنوب
هو نتيجة للكلمات التي ارسلها العطاس ليرضي الشمال ويرضي نفسه فقط
أما الساحة الخليجية والعربية والعالمية ساحة اكبر من ان تتجاهل حق الاستفتاء واصغر من ان تتسع للعطاس براءيه المفرد
ترقبو الوضع