حتى ولو ان على ناصر محمد والذي كان الحاكم الشرعي للجنوب آن ذاك وخرج قسراً ومن معه من القوات والالوية وكان غالبية الشعب الجنوبي متعاطف معه بعد الاصلاحات الملحوظة في عهد حكمه ، الا ان الوضع تغيّر و الزمرة والطغمة اظن انهم هرموا ، دعوا القيادة لكفاءات شبابية يختارها الشعب ولا بأس ان يتولى علي ناصر الامور مؤقتا حتى تشكيل حكومة منتخبة وبرلمان ووضع دستور يلبي طموحات الشعب ..
|