أخطأ المشترك عندما تسلق على ظهور شباب الثورة ليستلم زمام الأمور وتحدث بلسان الشباب طبعا" طمعا" في السلطة من حميد الأحمر .. وهنا تغير الوضع ليصبح نزاع بين حزب حاكم ومعارض والفصل بينهم يكون بصناديق الإقتراع يالتي وصل المئتمر عن طريقها بغض النظر عن التزوير في الإنتخابات .
وعلي طالح أجاد في إستغلال هذه النقطة لصالحه ولذك هو يردد ويطالب باللجوء لصناديق الإقتراع والمشترك من أهداه هذه الحجه لأطماع شخصية قبلية متخلفة .
من وجهة نظري البسيطة والمتواضعة :
حتى وإن أسقط الرئيس في الشمال فالنظام باقي مع تغيير بسيط لإسم الحزب الحاكم وقياداته
أما ثورة التغيير فقد تم الإلتفاف عليها مسبقا" .
والعلم عند الله ونسأله السلامة .
__________________
جبل ريو
التعديل الأخير تم بواسطة جبل ريو ; 2011-04-02 الساعة 02:11 PM
|