الرؤسا المخلوعين او السابقين كيف يفكرون قبل رحيلهم
من قوانين العقول اننا اذا ركزنا على شئ نرا الاشياء التي مثله او تشبهه
ونلغي الاشياء التي تختلف ولا نراها مهما كان قوة تركيزنا
والرؤساء المطرودين في اخر ايامهم لايرون الامور السلبية التي تحصل
مثل القتل والدهس والضرب ولكنهم يرون الجزء المؤيد لهم لذلك يهيج عليهم الشعب
ويغضب عليهم المجتمع الدولي وهو لايدرك ماذا يفعل بشعبه
لو ان الرؤسا المخلوعين يفكرون بطريقة علمية لتنحو في اول مضاهره
ولكن يفكرون بطريقة بدائية لاتتناسب مع العصر الحالي ابدا
وانا انصح اي مسؤل عربي ان يفكرو بطرق علمية ومدروسة
اي انهم يفكرو من ثلاث زوايا الاولى من زاويتهم هم
والثانية من زاوية الخصم او المنافس والثالثة من زاوية المراقب او الراي العام
والله سبحانه