ايش بلاكم على الزنداني وفي هذا الوقت بالذات، هل هذا بسبب انه وقف مع ثورة الشباب ضد الطاغيه وبرأ ذمته وادرك انه ملاقي ربه وقد بلغ من العمر عتيا، وقد يكلفه موقفه هذا أن يدفع حياته ثمنا له خاصة مع مثل هذا السفاح، هل اصبحنا لا نجيد الا الذم والشتم وفي الوقت الخطأ،ونشحذ اقلامنا في وجه من هب أمام الطاغيه فنتذكر اخطاءه ومثالبه وننساها عندما يكون في صف النظام الفاسد،
|