لاترتجوا خيرا من باعوم وامثاله فسيصيبكم الاحباط دائما باعوم لن يقدر على شيء سوى الصراخ والعويل واخيرا سيعود اما الى داره او الى القفص الحديدي هذا وعد لكم ايها الحالمون
بالرجوع الى الواراء لم تستطيع مدافع ولا دبابات ان تهز الوحدة عام 94 م اظننتم يامساكين ان باعوم ومن لف لفه سيفعل شيئا اذا انتظروا انا معكم من المنتظرين ايها الخائبين ............................................. تحياتي
|