قارنوا بين اللقاء الذي أجرته الجزيرة مع الدكتور شكري حفظه الله ورعاه وبين العميد السعدي
فعلا لامجال للمقارنة وأين الثرى من الثريا
ولهذا هم حاولوا سابقا إقصاء مثل الدكتور الشكري وعرقلوا أي إتفاق يكون فيه أمثاله قيادات في حراك موحد وفضلوا أن يكون الحراك خاص بهم ويخدم أجندتهم الخاصة وهو ما أتضح في الفترة الأخيرة وتذكروا فقط إنقلاب الشنفرة قبل أن تمر 24 ساعة على إعتقال باعوم وتصريح الناخبي واليوم كلام السعدي
وتذكروا موقف العميد السعدي من إتفاق يافع حينها وكيف برر موقفه بضررورة الإجماع ثم إنقلاب موقفه ( الإجماعي ) وتأييده المنقلبين في الذنبة
ولاحقا دفاعه عن طارق الفضلي حين أحرق الصور والأعلام ووجوده معه حينها وكذبه عليكم هنا بأن الفضلي يعد لشي مهم وكبير في 11 فبراير