احتقر علي سلاحف الشعب اليمني وشعب الجنوب العربي وداس كرامته، وسامه سوء العذاب ، وسرق ثروته،
تقدم به العمر ، وتعود الكذب على نفسه وعلى الناس، واستبعد أن تقوم الجنوب بعد أن سعى لإذلال أهلها وشعبها، لكن روح الإباء فاجأته ، وأشعلت ثورتها .. ثورة ثورة ياجنوب، قامت قيامة الجنوب ، نهضت كالعنقاء من الرماد، ولن تعود إلى القيد من جديد، فقبل 47 سنة أهدت لأمتها ثورة 14 اكتوبر المجيدة، وها هي اليوم تهديها من جديد تهديها ثورة ثانية للاستقلال . '
و أقترب الوعد الحق وبدأت النهاية بمواعيد الحساب والتي ستكون، مفاجئة و صاعقة و صادمة و كاسحة بإذن الله
كلام سياسي محنك وتحليل واقعي وأفكار قوية
شاباش وعظيم انت عرين الاسود
|