المصدر أونلاين - خالد عبدالهادي
قد تؤلف السطور التالية آخر مقالة، يتلازم فيها اسم علي عبدالله صالح مع صفة الرئيس إن لم تحدث خوارق تطيل في أرماقه.
يوم الاثنين كان خيالياً بحق؛ كأن كل الناس يتسابقون أيهم يركض بعيداً من الرئيس الذي كانت أفئدة كثيرة تلهث وراء علامة رضا في جبينه أو تلويحة سلام من يده لتنتهي به الحال مع مقربيه وبلاطه المتهالك مثل كيان مجذوم داخل البلاد، ينفر منه الأصحاء.
http://www.almasdaronline.com/index....&news_id=17757