الحمد لله ان المهاترات التي كانت قائمة وموجودة في العشر صفحات ماقبل الواحد والعشرين قد انتهت بسلام ،، وكل القلوب صفت ىان شاء الله ،، واليوم آمنت بالمقالة التي تقول ( الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية ) ،، وان قضية الود لا يمكن ان تفسدها اختلافات الرؤأ ..
فتحية لكم يا شباب الجنوب من اعماق قلبي واحيي فيكم هذه الروح التسامحية التي تدل ان قلوبكم على بعض ..