اذا كان هناك من دهاء فليس سوى افقار الشعب وتجويعه من اجل نهب ثروته وشراء الذمم بالمال الحرام واغراق القبائل اليمنية في سيل من الدماء متملثلة في بث الفتن والثارات والنعرات الطائفية شغلتهم عن النظر الى ما يفعل الحاكم
هذا من الداخل اما من الخارج فلم يكن دهائه بابعد من ذلك سوى بالمتاجرة باليمنيين وبيع حقوقه واهدار كرامتهم وتقديم جميع التنازلات للخارج القريب والبعيد والكل يعلم بذلك
فاي دهاء يتكلم عنه عطوان .. اذا كان هذا الدهاء فلا نامت اعين الجبناء !!!
|