اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليم اليافعي
في بداية مقالي أحترت أي ألالوان ااختار من أجل كتابه هذا ألمقال فقد أحترت بين ألون الاخضر وألون الاحمر ولأكن في ألاخير أنحزت ألى لون أخر حتى أكون محايد. ارجو أخي القارى أن تكون قد فهمت مأاقصده باألالوان وأذا لم تعرف ما اقصد أسائل أي شخص طفشان بدون عمل وسوف يعطيك الاجابه ألصحيحه-
وبعد هذه ألمقدمه ألصغيره والضريفه التي لاتضحك احد ,ادخل بمقالي على طول .
لقد سقط ألقيادي في الحراك الجنوبي طارق بن ناصر ألفضلي سقوط مدوي من على نافذة قناة سهيل وليس المقصود نافذه اي (طاقه) انماء المقصود شاشة قناة سهيل وهي نافذةحزب الاصلاح وحميد حمران العيون
فقد سقط الفضلي سقوط مدوي وفقد ثقة ألجماهير الجنوبيه قبل ثقة المسؤلين في ألحراك,لا لشيء وإنما لهواه ألشخصي ورقباته ألشاذه وأرضأ لسيده حميد ألاحمر
قبل أن يدخل طارق الفضلي ألى الحراك كان ألحراك افضل وأقوى بكثير مما هوعليه ألان .ولاكن ألعيب ليس بطارق ألفضلي أنماء ألعيب بقيادة ألحراك ألتي أعطته هذا المنصب ألمتقدم في ألحراك دون ان تتاكد من نواياه
وكان ألاحرا بقيادة ألحراك ان تنتظر قليل حتى تتاكد من أخلاصه للجنوب ولاكن للاسف استعجل الاخوه في الحراك كماء كانو دائماء يستعجلون باعطاء الحجرين مناصب رفيعه في الدوله السابقه قبل التاكد من نواياهم.
قد يقول احدكم ان هذا الكلام كبير في حق طارق الفضلي ولاكن ألى متى ونحن نترنح خلف ستار الخجل ,ونمارس ألصمت على مضض,ويضمر في ذاتننا معلقات النقد ألصحيح وألهادف ,لان ظميرنأ سيعاتبناء لو تعثر الحراك-لاسمح الله-
لانطالب بالصمت عن السلبيات ولانطالب بتكميم الأفواه,ولا نطالب بتجريح ألاشخاص وسبهم وإنما نطالب بالممارسة الإعلامية الراقية وان نقول الحقيقة للناس مهما كانت هذه الحقيقه حتى وان كانت مره وأمر من المر
ملاحظه-ارجو منك اخي العزيز نسخ هذه المقاله ونقلهاء الى ألمنتديات الاخرى وشكراااااا لك
|
الشيخ طارق الفضلي لم يسقط وانما الذي سقط هو انتم الشيخ تعرض للقصف والاقتحام لبيته وحاصروه في بيته ومدينته حصار مميت وقاوم مقاومة الابطال واستنجد الشيخ بكم يا اصحاب الاستقلال بتمني من على قناة عدن
عن طريق ناصر الفضلي وقال بالفم المليان الشيخ طارق صامد ومع الجنوب وعلى شباب الجنوب انقاذ الشيخ من هجوم جنود الاحتلال وانتم تريدون من القادة ان ياتوا بمعجزة الان السياسة فن الممكن وذلك بعد ما اتضح ان الاسود رجعت اثعل والان ماذا عملتوا للزعيم باعوم