انا لا اقول ان الحراك فشل بل اقول ان المتسلقين بالقيادات هم من اعاق التقدم بخطوات والسبب هو ان البعض يحجز لنفسه كرسي فقط دون ان تكون لديه قضيه وقناعات يئمن بها واذا نضرت هذه الايام الشباب عندما حدد هدف واحد اسقاط النضام بكل من مصر وتونس والان ايضا باليمن استطاع الشباب ان يكونوا قوه افقدت الحاكم توازنه لذا ارجو اعادت الحسبه واملي بشباب الجنوب ان يلتقطوا ملف قضيتهم من عجاوزت الماضي السيأ والا فلا تتكلموا غدن عن فرصه اضعتوها لان السياسيين في الجنوب لاتوجد في قلوبهم فراغ لجمع الشمل وتوحيد الصف بل كل قايد يريد ان تكون قريته حاضنة الرئيس القادم
|