عجبني مقال للكاتب الامريكي من اصل هندي في صحيفه الشرق الاوسط عن الفتوى السياسيه واخذت منه مقتبس ذيل به مقاله الرائع :
الخطير في الأمر أنه عند حقن السياسي بالأيديولوجي الديني يتحول السياسي إلى مطلقات مقدسة غير قابلة للحوار أو الجدل أو التفاوض، وتصبح الفتاوى هي المراسيم، والتكفير هو الأسلوب والسلاح هو الفيصل. فهل نعي الدرس ونرفض التلاعب بالأديان.
للاسف البعض يضع بعض ( العلماء ) مع تحفظي على وصف الزنداني بعالم في منزله المقدسات التى يكفر من يقرب منها او يمسها مستندا على نصوص من التراث لم يجمع عليها علماء الامه لاسابقا ولا حاضراً ..
والزنداني شخصيه سياسيه اكثر منها دينيه وللاسف اتخذ من الدين مصدر لارتزاق وتمرير مشروع مريب يطبق تجارب مشروعه في ارض الجنوب ...
ففي كل قريه ومدينه وحاره وشارع في الجنوب والكل يعلم ذلك زرع الزنداني عبر 20 عام قنابل موقوته بيده زناد تفجيرها بالوقت الذي يريد هو وبماتتطلبه المرحله التى تفيد بقاءه ومشروعه ومن يريد والله يستر 