امر طبيعي ان تكون قيادات بحجم المهندس عبدالله الضالعي عرضة للمراقبة والاعتقال من قبل المحتل واعوانة الرفاق الخونة ..
المهندس عبدالله من الرجال الوطنين المخلصين لقضية الجنوب ودماء الشهداء فقد رفض كل المغريات من اصحاب المشاريع الصغير والتافة وهم اليوم يتامرون علية كما تامروا على القائد باعوم..
لن يزيدنا اعتقال القيادات المخلصة الا اصرار على بلوغ الهدف وتحقيق النصر وكشف المتامرين على قضيتنا من العملاء والخونة ومحاسبتهم على كل ما ارتكبوة بحق شعبنا المناضل من اجل حرية واستقلالة.
نسأل الله العظيم بان يفك اسر كل مساجين الجنوب وان يشفي جرحانا ويرحم شهداء الجنوب الابرار..
وانها ثورة حتى النصر..