[الصادقين]

ياخواني اذا اردة الحقيقه خليك على ارض الواقع لتعرف الحق

في الشمال من ايام الامام الشعب الشافعي رقم كثر عددهم ومساحة ارضهم مستعبدين الا اخر درجه مستضفعين الزيدي يحكمهم اينما كانوا من مركز شرطه الا الرئاسه الا الشارع ممنوع على الشافعي ان يجاهر ويقول لازم نكون شركاء في الحكم مع الزيود وان جاهر شافعي وتكلم وقال لابد من المشاركه في الحكم طار راسه نرجع لتاريخ الشمالي الزيود اخضعوا الشوافع بالقتل عبر التاريخ حتى استسلموا انزل على ارض الواقع في صنعاء والفرق امامك معاملة الزيدي غير ومعاملة الشافعي غير شوافع الشمال بلا وطن هنا ركز وموضوع الحق والدين اين الزنداني ورايه من هذا الكلام والضلم في شوافع الشمال وتهميشهم اين فتاوا الزنداني من هذا الضلم وماهو موقفه من هذا ساكت والساكت عن الحق شيطان اخرس بل ويساند الحكومه والشعب الزيدي الضالم ضد الشوافع الشماليه

كلنا يعلم ان علي عبد الله صالح واسرته وقبيلته وبن لحمر واسرته وقبيلته وشيوخ قبائل الزيود اصبحوا ملاك شركات ومصانع ومزارع وملكوا الاراضي كيفما يشاون وملكوا المليارات بغير حق والناس بحاجه لهذه المليارات ماهوا فتوا الزنداني من ذالك

كما يعلم الزنداني ان الحكم ديمقراطيه مزيفه وعلي عبد الله واسرته وقبيلته ماسكين كل مفاصل الحكم حكم اسري سري وديمقراطي ضاهرا ومشتركين في الحكم بن لحمر وشيوخ الزيود والاحزاب والقاء المشترك سياسه اعلاميه لاغير والحكم الحقيقي مرتب وثابة حكم زيدي وحزب زيدي سري هم النافذين بكل الطرق فاين الحق من هذا وماهو موقف الزنداني من هذا ويدعي انه ينطق حق ومبني الحكم على باطل وعنصريه فكيف يطلق الزنداني على حكم علي عبد الله ولي امر وهو غير شرعي

الجنوب الكل يعلم والزنداني يعلم ان الجنوب لم يخضع للامام عبر التاريخ شعب صاحب كرامه سلبة ارضه واستعمرة ارض الجنوب من قبل المستعمر العنصري الزيدي الذي استعبد شوافع الشمال والزنداني منهم والكرامه حق مشروع على هذه الارض والجنوب صاحب حق مشروع لاستعادة كرامته واستقلاله والزنداني يدرك كل الادراك وسياسة العنصريه الزيديه القديمه الجديده الثابته والمعروفه وهي الاخضاع والسيطره الزيديه لماذا الزنداني لم ينطق الحق وينصف الجنوبيين انهم اصحاب حق لن ينطق كلمت حق لانه مسيس مع العنصريه الزيديه وبهذا يكون الزنداني فرد من افراد الشوافع المستضعفين الذينا يجلدون انفسهم بانفسهم وكذالك طبع العبيد اذن الزنداني ماهو الا خادم للعنصريه الزيديه