لا لتعصب للاشخاص بل لقضيه عادله خلافاتنا الدائمه تثبت عدم نضوجنا والدليل شوفوا للعبره المعتصمين في صنعا وتعز نضموا انفسهم بلجان مختصه وصار لهم دعم شعبي لاكن جماعاتنا كل واحد يصارع عى اين يقع مكانه وكائن التحرير ياتي بكلام وكل واحد يخون الثاني والضاهر ان احقاد المرحله البايده لم تمح من النفوس والمسيطر على نفوسنا هوا العصبيه الله يشفينا منها ونركز على اهم القضايا العامه ونتوحد عليها بقض النضر من اين قايدنا اما اذا استمر التفرقه لان فلان من منطقة كذا لايمكن ان اتبعه بدون سبب سوا حقد ليس له اي دليل فناموا احسن
|