شرشحوه خونوه هانوه سبوه
ماخلوا حاجه في الدنيا من الموبقات إلأ ووصفوه بها
فعلوا كل ما بوسعهم من اجل ان يطفوا هذا النجم المضياء في ضلام الجنوب الحالك
هددوه وبكل الطرق وفي الاخير ومن اجل مصالح شخصيه ودنيئه اضهروا صورته واسمه وكل المعلومات عنه حتى يتسناء للنظام القبض عليه او المطالبه بالقبض عليه
فلم يكن من الرجّل الا ان قال ربي الله وترك الحراك ورحل حاله حال الكثيرين الذين كسروا حاجز الصمت والخوف ونادوا علانية بتحرير الجنوب في وقت كان كثير من قيادة الحراك الحاليه يرقدون في احضان النظام
والله في خلقه شئؤون
الموضوع يطول شرحه
تحيه
__________________
إن السلام حقيقة مكــــذوبة والعدل فلسفة اللهيب الخابي
لاعدل إلا إن تعادلت القوي وتصادم الإرهاب بالإرهاب
|