سوف اتابعكم بصمت و من لديه شي بجعبته يطرحه هنا حول اسقاط الرئيس اليمني او اسقاط النظام لان الشعارين مختلفين و الادوات و الوسائل مختلفة لهذان المفهومان و ماهي الوسائل و الادوات التي تعولون علية لاسقاط هذا المفهومان؟
علينا نبحث حول ثلاثة اسأله تحاصرنا و هي:
كيف يفهم الرئيس اليمني إسقاط نفسه بنفسه و كيف يجب علية أن يتصرف في هذه الحالة مع خصومه الحقيقيين و بالاخص ابناء الجنوب الذين يرفعون شعاراً لم تكتمل لديهم وسائلة و ادواته الحقيقية؟الشي الأخر كيف تفهم القوى اليمنية و بالذات اللقاء المشترك إسقاط الرئيس و هل هي تحمل نفس الأدوات و الوسائل التي يحملها الرئيس لإسقاط نفسه أم أنها تنقسم إلى تيارين في الفهم الحقيقي لهذا الشعار؟ أخيرا نأتي إلى أبطال المسرحية الحقيقيون التي بالأساس جاءت المسرحية من اجلهم و هي مسرحية مصطنعه يلعب أدوارها الحقيقيون هم أبناء الشمال حاكم و محكوم و لكل من هذه التيارات اليمنية تعمل على إسقاط القضية الجنوبية بأيادي الجنوبيون أنفسهم الذين يصفقون و يرقصون و هم لا يعرفون على أي وجبة و على أي حفل يبترعون و يتقافزون بغياب النغمات الموسيقية و يصورونهم بكيمرات جنوبية و ينقلونهم و يسوقونها للعالم كالأغنام الضائعة و لهذا اشرحوا لنا كيف يفهم أبناء الجنوب الذين يؤيدون إسقاط النظام و هل يفهمون إسقاطه بنفس فهم الرئيس أو بنفس فهم تيارات المشترك أو لديهم فهم أخر و ربما قدرة ألاهية نزلت عليهم من ارحم الراحمين ؟ في اعتقادي بان الطرف الناجح من اختطاف الثمرة هو نفسه الرئيس اليمني و لكنها بصورة جديدة و بألوان أخرى ووجوه جديدة و لكن جوهرها الحقيقي هو نفسه على صالح و اختلفت بين صالح اليوم و بين حسين الأحمر غداً الشكل و العمر و لون الشعر و طول القامة أما جوهر النظام اليمني أيام صالح هو نفسه نظام حسين الأحمر و البقية في أعماركم يا مشترك و معهم تيار الجنوبيون المطالبين بإسقاطه و اقروا عليهم الرحمة و المغفرة و مبروك عليهم الشرعنه الجديدة لنفسه النظام اليمني 30 عام أخرى و أن اختلفت الوجوه ألا أن الجوهر الحقيقي لنظام لازال حي يرزق.
سأتابعكم في طرحكم حول نفس الأسئلة التي طرحتها عليهم و أعطونا رأيكم فيها لنستفيد من بعضنا البعض و ما هي الحلول و المخارج لها و هي:
كيف يفهم الرئيس اليمني إسقاط نفسه بنفسه و كيف يجب علية أن يتصرف في هذه الحالة مع خصومه الحقيقيين ؟ الشي الأخر كيف تفهم القوى اليمنية و بالذات اللقاء المشترك إسقاط الرئيس و هل هي تحمل نفس الأدوات و الوسائل التي يحملها الرئيس لإسقاط نفسه أم أنها تنقسم إلى تيارين في الفهم الحقيقي لهذا الشعار؟ أخيرا نأتي إلى أبطال المسرحية الحقيقيون التي بالأساس جاءت المسرحية من اجلهم و هي مسرحية مصطنعه يلعب أدوارها الحقيقيون هم أبناء الشمال حاكم و محكوم و لكل من هذه التيارات اليمنية تعمل على إسقاط القضية الجنوبية بأيادي الجنوبيون أنفسهم الذين يصفقون و يرقصون و هم لا يعرفون على أي وجبة و على أي حفل يبترعون و يتقافزون بغياب النغمات الموسيقية و يصورونهم بكيمرات جنوبية و ينقلونهم و يسوقونها للعالم كالأغنام الضائعة و لهذا اشرحوا لنا كيف يفهم أبناء الجنوب الذين يؤيدون إسقاط النظام و هل يفهمون إسقاطه بنفس فهم الرئيس أو بنفس فهم تيارات المشترك أو لديهم فهم أخر و ربما قدرة ألاهية نزلت عليهم من ارحم الراحمين ؟اتخذت من الألوان تعبير مجاز لكل تيار و اللون الأخضر تعبير على من يجني ثمار اللعبة و الأزرق هو لون تعبيري للخداع وهو أفضل الألوان عند الماكرين و المخادعين و أكثر الألوان انتشاراً و اللون الأحمر تعبير عن ضريبة مصحوبة بالدم الأحمر يدفعون ضريبتها الجنوبيين المخدوعين بشعارات.
لكم تحياتي