لقد كانت اضغاث أحلام
كشفت الايام انه شخص لا يملك أي بعد نظر , ارتجالي في قراراته , متسرع , مسماع لكل من هب ودب , لا يمتلك أي خبرة لا في القتال ولا في السياسة هو وكثير من أمثاله
والله انهم لا يسووا ظفر شاب بعدن يبتاع السوكة ويقضي الليل في متابعة مباريات برشلونة ولكنه وقت المظاهرات أسد .. يواجه المدرعات بصدره العاري وبإيمانه بالحرية
بدون أي حسابات شهرة أو حب مسؤولية أو بهرجة اعلامية
فحسبه أنه حين احتاجته عدن كان موجود وملبي النداء