قصه اشباكات اليوم بالحبيلين وهي:: ان المساعد محمد ناجي والضابط علي قائد من لواء 35 وهم في المعسكر الشرقي اردوا يعزلوان من البيت الذي
يقع بالقرب من المعسكر وقد كان سابقا قبل الاحتلال هنجر او مخزن يتبع لواء لبوزه المهم اتوا بسياره دينه وقاموا بتحميل
العفش والاثاث حقهم فرفض المسلحين السماح للسياره التي حملت الاثاث الذهاب وعادوا العائله للبيت
سالنا المسلحين لماذا منعتم خروج العائله قالوا ان خرج عوائلهم معناه ان المطلوبين محمد ناجي وعلي قائد
سيهربون بعد خروج عوائلهم بينما في رقابهم دماء كثير سالت بالحبيلين وممتلكات عديده خربت بسببهم وانهم
مجرمي حرب ويجب ان تبقى عوائلهم حتى النيل منهم او استسلامهم فاخرج عائلاتهم معناه تحويل البيت لقناصتهم
او ايذانا بهروبهم
ولا زلت الاوضاع متوتره وقد قتل جندي اثنا الاشتباكات وجرح صاحب معرض ملابس من ابنا الجنوب
مع العلم ان هناك عشرات البيوت التي بناها افراد لواء35 تحيط بالمعسكر الشرقي بعد ان سطوا على
الارض 1994 وبنيت عشوائي ويستلمون التيار الكهربائي مجان من المعسكر والماء ايضا وهولا العائلات ايضا من يطبخين
للعسكر بالداخل ويرفض المسلحين هروب اي عوائل لهولا الجنود