بخسه ونذاله ولؤم وحقاره وقلة حياء لامثيل لها اكتسبوها بعد ان غسلوا وجوههم بمياه المجاري ومضمضوا افواههم بها صوبوا دناءة مؤامراتهم باتجاه باعوم وبدؤا يروجون بانه قد بدأ يخرف وفقد قدراته العقليه التي تؤهله للقياده واتخاذ القرار واصبح رهينه في يد الغريب والشخ النقيب منذو ان وصل الى يافع بسبب جرعات الخمر والدبشه التي يتم سقياه بها على مدار الساعه في يافع .
ولابد من ثوره على المحتل والحزب اللقيط
|