فل نبتعد قليلآ عن لغة التجريح والتخوين بين المناظلين ونقف ونتذكر لبضع دقائق عن الملحمة البطولية التي قدمها شهدا الحراك وماهي الاهداف السامية التي من اجلها قدموا دمائهم رخيصة وهل اننا اوفينا بعهودنا ان نمضي بطريقهم حتى تحرير الارض بل اننا تجاهلنا تضحياتهم فاصبحت قضيتنا ليست التحرير بل التخوين واللة المستعان
|