فقد قراته ولم اجد شي يشدني
الى ان اهب الى جوار حميدو
لا يا الوليدي,
حميد كان رمز معنوي, وهو كذالك, وحاولت من خلاله ان اوصل وجهه نظري, وهي بسيطه مفادها, هناك مرحله تتشكل وهي كفيله بان تعبر عن نفسها, وميزتها انها ستغير الاشيا والاسماء قريبا, ولا اتمسك بموقفي ان كنت مخطئا
|