عندما تكون عواطفنا تقودنا لا عقولنا حتما تكون النتائج كارثية والشواهد كثيرة وشعار عدو عدوي صديقي لايصلح لكل زمان ومكان وقضية.
البعض منا من فرط كرهه لنظام الاحتلال في صنعاء وراسه جعل الامر يختلط عليه فلم يعد يفرق بين اسقاط النظام وتحرير واستعادة وطن.
لاشك بان اضعاف وانهاك قوة النظام عامل مساعد لنضالنا في الجنوب ومن هنا جاء الخلط ، والفرق واضح بين تقديم الدعم الاعلامي لتحرك الشعبي في ج ع ي كشعب جار واسوة بمصر وتونس وبين جعل نضال الحراك الجنوبي جزء من تحرك اسقاط النظام في الجمهورية العربية اليمنية.
شكر
ملاحظة : كان التعليق للمشاركة في موضوع شيبه اعوج
|