الحقيقة مرة ولكن يجب أن نقف عندها أن اردنا السير في الطريق السوي نحو الجنوب ونبدا هذه الطريق بمراجعة كل سلبياتنا سواء
الموطن الجنوبي الغلبان على أمرة أو القيادي والذي له اليد في مايحصل اليوم ويتحمل الجزاء الاكبر من هذا القصور والاخطاء
لا نقدر أن نحجب الحقيقة مهما حاولنا , فالحقيقة تضل ناصعة وباينه أمامنا نراها واقع يومي ولايمكن أن نكون بعيدين عنها
ما اوردتة هي جزاء من الحقائق ويجب أن نعترف بها ونعالجها وننضر لها من منضار الحرص وليس الاستعلاء والمكابرة التي
نراها قد اعمت البعض وأصبح لايرا في الساحة الا ضلة فقط وهناك الكارثة والعبرة اليوم يجب أن تأخذها القيادات من الثورة التونسية والمصرية
لعل رسالتها قد وصلت وفهمنا معناها جميعآ0