الجنوب مصيره الاستقلال ولكن الاطماع هكذا مرضها ولان الاطماع خططها القوه كذالك علاجها لمنع ذالك الطمع هو القوه
فلابد من خوض معركه اخر المطاف لتحرير والحراك السلمي طريقه شرعيه لانذار هؤلاء المرضى تاريخيا وحاضر
هم مراهنيين على القوه والقمع والاذلال لتنفيذ اطماعهم هم يخيل لهم انهم يستطيعون ينفذون المخطط الاجرامي عبر التاريخ الذي مورس ضد شوافع الشمال عبر التاريخ القتل الجماعي والاغتيالات حتى استسلم شوافع الشمال استسلام تام واصبحوا بدرجة عبيد امام الزيود عامه مذله مابعدها مذله
هم خطتهم نفس الخطه ممارسة الاغتيالالت والقتل الجماعي في الجنوبيين ويفتكرون ان الجنوب يستسلم بطريقتهم الاجراميه
نقول لزيود الجنوب له تاريخ طويل معاكم وانتم تعرفونه كل المعرفه لايستسلم الجنوب لكم وسوف يقاتلكم ويطردكم بالقوه ويعرف عنصركم الاجرامي الطامع وعقليته
وقد انذرهم الشيخ النقيب وهو من اسرة التاريخ الجنوبي ان يرحلوا من الجنوب والجنوب لابد من استقلاله
|