علينا ان نثبت وجودنا وان نختار قيادة شابه وليس للاسف شيوبه ضيعونا ولازالوا على حلمهم القديم المنصب والكرسي. علينا بمثقفين واكاديميين وليس جهله. سننتصر ونتحرر بسرعه عندما نعمل صح وليس عشوائي. مادمنا متمسكين بالعجزه في الخارج لكي يخارجوننا من ازمه هم السبب في حدوثها،والمثل يقول لا يلدغ المؤمن من الجحر مرتين، لكننا نريد ان يلدغوننا للمره العاشره. وهم لازالوا يجروا بعد مصالحهم واهوائهم مثلهم مثل الجنوبيين في نظام الطاغيه. العيب فينا ونرى الخطأ ولا نقول خطأ. لهذا سنظل لوقت طويل تحت رحمة الزيود.
|