لا أدري كيف يكون محرر التشهير في سرد موضوع كهذا لايوجد فية سواء الاساءه للمناضل يحيى غالب الشعيبي وكيف يوصف ماقاله الشعيبي
بلاخبار الكاذبه بينما هو ما يستسخ في مقاله هذا نوع من الدجل والتدليس وقلب الحقائق وكل مقالة أنما يرجع إلى نفس حاقده ومريضه لايهمها القضيه
بقدر مايهمها مصالحها الشخصية ومصالح أحزابها00 فقد اثار المحامي والمناضل الشعيبي بكتاباته الاخيرة من لازالون يؤمنون بعبادة الاصنام
وقد احدثت الاستقالات من الاشتراكي هزة قوية ضربة بعض رؤس الفكر الميت 00