هكذا هو شأن البيانات الارتجالية مهما كانت حكمت كاتبها لاتخلو من الخطاء وانني ادعو كل الذين كتبووعلقوا على الموضوع اي البيان ان يقراوا ماكتبوا فسيجدون ان اخطاءّ بالجملة قد صاحبت المدح او القدح وهذه بشرية الانسان بعيداّ عن العصمة
ومن ذا الذي ما ساء قط * ومن له الحسنى فقط
ارجو البناء لا الهدم
احملوا أقلاماّ مسئولة والا فلتكسر الاقلام
|