في العريش كانت هناك مسيرات كبيره جدا ً و أرسل الأمن إثنتان من الدينات المحملين بالجنود الذين أستخدموا مسيلات الدموع و حاولوا الإقتراب من الشباب لإستخدام هراواتهم و لكن الشباب هناك ردوا عليهم بثورة حجاره عنيفة جعلتهم يبركون في وسط الشارع الرئيسي كالبعير ثم يلوذون بالفرار فوق ديناتهم
__________________
إن تاريخ الجنوب يروي لنا , أن أبناءه لا يلبثون وقت الشدة إلا أن يجمعوا صفوفهم علي هيثم الغريب
لا بد من التضحية والفداء ليس كرهاً بالحياة بل تعبيراً عن حبنا لهذه الحياة التي أردنا أن تعيشها أجيالنا القادمة بسعادة وحرية وشرف وكرامة عميد الاسرى العرب ( سمير القنطار)
|