الفضلي فوض باعوم بالصوت والصورة
لكنا نجد الفضلي الان بعد ان بداء باعوم باصلاح الامور
وكان اول قرراته منع الازدواجية الحزبية نجده هنا يضع
اول العقبات امام باعوم فان كان البيان صدر في حالة غضب
وردة فعل فيمكن اصلاحه لكن الخوف ان يكون الدافع اخر لذا
البيان يفرق ولا يجمع اما قولة طفح الكيل فنقولها
الضالع وردفان على مدار السته الاشهر الماضية تحت الحصار
والقصف ولم يطفح بهم الكيل فكيف بالفضلي هكذا وبجرة قلم يحرق
الاخضر واليابس ؟