اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الضالعي غول سبوله
إسقاط الأركان:
كانت معركة صعدة هي آخر الممحاكات الكبيرة بين الرجلين. إذ كان جلياً للجميع
أن أحد أهداف المعركة هي حرق علي محسن الأحمر بين القبائل الزيدية وإرهاق فرقته العسكرية إن لم يكن إنهائها. حرص علي محسن خلال حرب صعدة على عدم تعريض فرقته لضربات شديدة كما حرص على الإستعانة بالمجاهدين والقبائل والجنوبين المعادين للجيش أو المجندين منهم حديثاً في محرقة صعدة مما ساهم في عدم إنهاء الحرب.
على الضفة الأخرى احتار صالح بين رغبته في إنهاء الحرب ورغبته في إستمرار حرق علي محسن فيها. إذ لم تشارك وحدات الجيش الأخرى –القوية منها خصوصاً - في الحرب إلا بشكل بسيط. وتم إبقاء الحرس الجمهوري والقوات الخاصة وأحمد علي عبدالله صالح خارج الحرب تماماً وكأنها تجري في كوكب آخر. إذ لم تشارك القوات الخاصة فعلياً إلا في معركة واحدة فشلت فيها فشلت ذريعأً
لم يعد الرجل يظهر إعلامياً إطلاقاً ويتردد – بقوة – أن الرجل رهن الإقامة الجبرية.
.
|
اكتفي بما ورد اعلاه ...
الحديث عن معركه كسر عظم بين علي وعلي غير منطقي وغير واقعي والهدف منه انتشال الفندم الاول من وحل الهزيمه ووضعه في موقع المنتصر بخلق اهداف وهميه للحرب ...
هناك اشاعه اخرى تم الترويج لها وهي ان الرئيس يدعم الحوثيين بالسلاح لضرب علي محسن واخرى ان علي محسن يدعم الحوثيين لانهاك الرئيس وكلها لتبرير الهزيمه ...
حرب صعده شاركت فيها كثير من الالويه الاخرى بما فيها العمالقه والحرس الجمهوري والجميع تعرض للهزيمه ...
المهزوم في حرب صعده هو الرئيس وجيشه وليسى علي محسن ...
علي محسن لايخضع للاقامه الجبريه وقام بزيارات رسميه الى الامارات وليبيا هذا الاسبوع ...
الزنداني مازال كرتً صالحا للاستخدام في اي لحظه ...
ابناء الاحمر مازالوا كذلك ولكن كل شي بثمنه ...
شهركم مبارك