نحن لا يمكن نسمح للتجاوز للخطوط الحمر ولا للمشاريع ودعاتها يجب أن يبحثون عنها في المتحف التاريخ البريطاني وربما جمهورية اليمن الديمقراطي برموزها بعد الحرية واستعادة الأرض والسيادة للجنوب ستضاف للمتحف بموجب الفقرة الثالثة من البرنامج السياسي للعطاس وراقبوا الوضع وسترون الحقيقة من هذا المقال للعلم وعذروني من تاويل الكلمات ولكنني حامل على من أحبهم وأحترمهم ولكن انا لابد أن أكون صريح ولا نقود رفاقنا للهاوية فقضية الجنوب قضيتنا كلنا .
سلمت يا ابو سند
وعلى المتوهمين ان يقرأوا الكلام ويفهموه
__________________
ج ي د ش
|