المسألة هذه قد شرحها السيد الرئيس علي ناصر محمد حفظه الله في اتصال هاتفي بالشيخ المصيادي قبل فترة كما اخبرني الشيخ المصيادي
وحاول السيد الرئيس ان يبين للشيخ المصيادي باللهجة والمنطقية البدوية كون الشيخ المصيادي يتحدث بها
فقال له السيد الرئيس علي ناصر
يامصيادي اذا معك -جربة -اي مزرعه-كان اسمها مريم وتحول اسمها الى سلمى ودخلت في شراكة مع شريك باسم -امجربة --سلمى-- وحصلت مشاكل مع الشريك
كيف بتحاكمه
هل باسم -امجربه- ذي دخلت معه واسمها--سلمى--او بالاسم القديم --مريم--؟
ففهم الشيخ المصيادي حجة وحكمة السيد الرئيس ان المطالبه باستعادة دولة هو المفتاح السليم امام المجتمع محليا واقليميا ودوليا
|