رساله ساميه وهادفه في الصميم حتى لا يستمر المخطئوووون في غيهم...!
بكل صراحه المقال الأخير للشاطر حسن كان مقال تفوح منه رائحة العنصريه والقى جزافا بتهمه وتشكيكه .. فهو وجه خنجره وطعناته الى ظهور الأستقلال
فهو بدل ان يبحث عن علاج وحل للداء عالجها بداءه المريض...ولكن لنيه خبيثه في نفسه وليس من فراغ؟؟؟
وماهكذا تورد الأبل ياشاطر حسن.................
|