إنا اليوم مثل واحد راح عند محامي وشرح له قضيته فقام
المحامي بكتابة مرافعة في القضية ليقراها في اليوم التالي إمام القاضي
وحينما خلص من ألكتابه قام بقراءتها على صاحب القضية ولما أكمل ألقرائه
انفجر الشخص صاحب القضية باكيا سأله المحامي كنك تبكي رد عليه
(إنني لم أكن أتصور إنني مظلوم إلى هذه الدرجة)