الهدف واحد والكل يريد عودة وطنه وبلاده لكن اختلفت الطرق لكن هدا الدي حاصل اليوم فعتقد الكل بيفشل الكل حتى علي عبدالله غير صالح في حرب 94استخدم الكل لضرب الجنوب لكن للاسف نحن نقسم المقسم ونضعف انفسنا بانفسنا وبعدين بتكون النتيجه استمرار الاحتلال الله يكون في عون الجنوب والاخوان الدين يرون السماء ورديه وعايشين في غيبوبه غير مقدرين خطوره هدا الانشقاق الجنوبي وعدم الاستفاده من الازمات الدي يعانيه النظام ومحاوله ضربه لصالح الجنوب للاسف وتفويت كل الفرص لصالح الجنوب بتكون النتيجه حتميه استمرار الاحتلال
لانه لن يعود الوطن بتمني والاحلام
|