لاتخاف على محمد غالب فهو يخضع لدورة تدريبية وإعادة تلميع وربما قرصة أذن بسيطة لأنه تحدى الطالح وكذبه بخصوص موضوع الكويت
وهو تحداه وكذبه لأن الطالح تحدث عن وطن محمد غالب ( الإشتراكي اليمني ) بينما حين كان الطالح يقصف مدينته الضالع لم يفتح فمه إلا بالتهنئة بعيد المرأة العالمي 8 مارس 2009م وعلى قناة الجزيرة
وإختصارا هذا شأن يمني بين السلطة اليمنية والمعارضة اليمنية لا يعنينا كجنوبيين ولدينا من المعتلقين إعتقال حقيقي ومن يتعرضوةن لكل أشكال التعذيب والقهر الكثير ممن يحملون قضية الجنوب على عاتقهم
بينما من يحمل قضية اليمن على عاتقة أو هو مهتم بكيان وهمي أستبدله بدل وطنه ورفاق شعارات أستبدلهم بدل شعبه فعليهم هم الإهتمام به
مع يقيني أن الطالح محتاج للإشتراكي اليمني كثيرا في هذه الفترة فهو مسمار جحار الأخير في الجنوب وهو من بواسطته خرب ويخرب أي تقارب بين الجنوبيين وهو عبره يثق بأن الجنوبيين سيبقون متفرقين مابقي هذا المسمار
نسأل الله أن يمنح الجنوبيين القدرة اللازمة على قلع هذا المسار أو كسرة للأبد لكي لايبقى لجحا طريقا عبره إلينا
اللهم حرر وطننا وأرحم شهدائنا وأشفي جرحانا وفك أسر أسرانا
اللهم من أراد بالجنوب وأهله سوءا أو أراد التأمر عليه أو أراد تفريق صفوفنا أو تحقيق مصلحة ذاتية أو حزبية أو فئوية فأشغله عنا بنفسه وبمصائب تنهال عليه دون أن تتوقف حتى يكف وسلط عليه من لايرحمه