الاختلاف الذي لا خوف منه هو الذي يغربل القضية حتى نصل في الاخير الى توافق جماعي يحفظ لكل القوى
السياسية دورها وحقها واليوم يجب العودة الى اللقاء والحوار والاستمرار فيه لانه الطريق الوحيد
والموضوع مهم الان والمرحلة الراهنة حرجة وحساسة مع قيام قوات الجيش اليمني بحصار المدن والتهيئة للانتخابات وفرضها بالقوة على الجنوب
واذا لم يتحدوا ويكونوا يد واحدة فان الحراك سيضعف وسيتفرق الشمل والشعب سيصاب باليأس والركود
يجب على الاعلاميين والجميع في الداخل والخارج الضغط على القادة للعودة للحوار والاجتماع
|