كل شي جايز لاكن الشي الذي لا يمكن ان نتنازل عنه هو ان ياتي فئه من الناس تمارس الحقد والغيره والتعالي على الاخرين وهم لا يرتغون الى ذلك فمثلا لماذا لم يكمل المجتمعون المشوار ويعلنون ان الوساطه مع الشنفور بائت بالفشل ويعودون الى حيث انطلقو وبعدها لامانع من تغيير المكان ثانيا اذا كان هناك اخطا فكل شي جايز لاكن الاخوه في يافع لم يفرضوا برنامج محدد بل استدعوا الجميع فلماذا لم يات الاخوه ان كان الهدف هي القضيه ونتشاور بود واخوه لاكن مرض عضال في نفوس من يروا انهم اقل من الاخرين ويريدون ان يعوضوا نقصهم بالتمرد متبعين مقوله خالف تعرف نرجوا منهم الا يلعبوا بدم الشباب الطاهر ويعوا جيدا ان التمرد لاينتج الا احقاد والعبر يا سعدي انت تعرفها في86و94 الى اي شي اودتنا وكلها بسبب مرض فرض الذات على المصلحه العامه
|