كنت عضيم الى يوم اعلان الذنبه اثبت انك غير مئتمن وصرت كما الي سار يخطب لابنه واعجبته البنت وطلبها لنفسه وبعد شد وجذب وافقت وعند رجوعه للبيت ساله ابنه عن النتيجه قال يا اهبل ماصدقت ترضا بي كيف تريد ترضا بك وانت قمة بوصاطه لشنفور وحولتها لذنبه صار توافق بين الذنبه والشنفور الله يعلم ايش با يكون المولود اصحوا وكونوا بحجم الثقه التي اوليناها لكم كشعب والا سوف ترفضون نهائيا
|