عند لقاء يافع لم توجد ازمة وانما رفض نفرين الحظور وهم الشنفرة والمعطري وكان ممكن ان نتركهم الى ان يعودوا بانقسهم وكان الواضح ان الجميع متفقين
ولكن عند ذهاب الوسطاء ولم يعودوا الى يافع سببوا ازمة وهذا اعتقد هدفهم
وسموا انفسهم لجنة الازمة وهو اسم على مسمى ونجحوا في صنع الازمة
وسالي لهم ايهمى اخطر الازمة مع الشنفرة والمعطري او الازمة التي تسببتوا بها الان
اتمنى ان تلقوا كل بيانات الذنبة وتعودوا الى يوم ذهابكم الى الشنفرة وعودا الى الازمة مع الشخصين فقط لمصلحت وحدة الصف التي جمعتم ان كنتوا ابرياء من الانقلاب على بيان يافع
|