كل الشكر معلمي الفاضل بن مجمل المشالي لماتفضلت به من نقاش وحوار حول محاور تحتم علينا بالخروج بنتيجه تظهر لنا اسباب تلك الامور واسمح لي بمداخله :
عند تفنيد البند الاول ارى ان العقده الحقيقيه تكمن في انتماء القيادات لتكتلات اومكونات غالبا ماتكون وضعيه البعض لايقبلها ولايقر بها مما يسبب فجوه كبيره بين القياده والشعب الامر الذي يفرز قرارات سلبيه لاتصب لصالح قضايانا ...
وعند العوده للمحور الثاني فان الامر يصل بعض الاحيان الى تقديس اشخاص ومن هنا فالامر يتعلق بنسبه كبيره قد تتجاوز ال80 % ان الشعوب هي من تتحمل ذلك الوضع ...
وفي ما يتعلق بالمحور الثالث فبالامكان اختصاره بعباره واحده وهي ان الاغلبيه عاطفيه في عالم لايعترف بالعاطفه في المجال السياسي وهو الامر الذي نتجرع انعكاساته السلبيه حاليا ...
اكرر شكري الجزيل لشخصك الكريم اخي بن مجبل المشألي ...