الحقيقه نحن مخطئون كثيرا , في اشيا كثيره , من اخطائنا التي نجني ثمارها اليوم , ونراها حقائق مجرده من الشوائب, بل وواضحه وضوح الشمس, ان ديمقراطيتنا فوضويه, لان ليس لها ضابط ابدا, وقيادتنا فاشله فشلا ذريعا, لانها معتمده على ادوات قديمه, وخبرتها قديمه, ادت الى هذه النتائج,وما زالت مصممه على هذه الاساليب, الكل متربص بالكل كي يحل محله, لنا اسوه بالفضلي, والنقيب, والطماح, والكل عينه على الكرسي الكبير هكذا مره واحده, ومخطئون لاننا نريد نرضي الكل, وعلى حساب الكل, صاره الاغليه تتحكم بالاغلبيه, والريموت كنترول من الخارج, وهذه هي الحقيقه, لان الحنيفه بتاعت المال تصب من هناك.
من اخطائنا ايضا نتصور ان الديمقراطيه مجديه, ابدا لانها ولدت قاده ضعاف, ولده اختراقات, ولدت اخفاقات, اليس بالديمقراطيه, اصبح المحايد والذي بلا راي والمتردد, والغير مفهوم الهدف وسيطا,
|