النظام شئ واليمن شأن آخر ...
أرى بعض الإخوة هداهم الله لديهم مشاكل وتعقيدات بأرض الغربة وعوضا عن التركيز
والتأمل لحل تلك القضايا يجيرونها للوحدة اليمنية وكأنها حرمتهم من تميز أو أتتهم بسؤ الطالع ..
البعض ينقلون تعقيدات قديمة لم تكن كقضايا سياسية بقدر ما كانت جدلا بين الباعة والدلالين
بمناطق البيع والشراء بالأسواق ،،، فأستغل البعض نعمة التعليم
ثم نعمة النت لتعكير جو الآمال وإحباط التفائل وعكس منطق
السوق ليسقطه على أمور سياسية بل وعلى الأمن القومي والإجتماعي .
في الحقيقة لن يكن الحال أفضل لونشب
ولاسمح الله عراك أو حرب أهلية بالساحة اليمنية ...
بل ستكن نتيجة ساحقة ماحقة لن ينج من ذيولها أحد ..
وقد تطال الشضايا من تعل صيحاتهم خارج الأسوار أسوة بمن داخلها ...
فاليعمد الحكماء عقولهم ويأخذون على يد الشاطح أو قلمه حتى لايقع بالمحضور .
|