خلال الاسبوع الجاري الذي شهد الكثير من التطوارات على صعيدالحركة الشعبية الجنوبية واهمها لقاء يافع لذي سماه البعض بالتاريخي والذي تمثلباتخاذ قرارات قال البعض انها خارجة عن العمل المؤسسي وانها لاتمثل الا اصحابهاوكان هناك تداعيات لبيان يافع بين الرافض والمؤيد وتصريحات نارية ضد بعض القياداتواتهامها بانها معرقلة للعمل المؤسسي واقرار الوثائق واهنا تنفذ أجندة الاحزاب فيصنعاء كما جاء على سان طماح في تصريحة للقناة وشهد الاسبوع شد جذب بين من يسمونانفسهم اوصياء على الجنوب الحاصلين على الاجماع في يافع ومن رفض الطلوع تحت مبررالخروج عن العمل لمؤسسي وانقلاب على شرعية القيادة والنضال السلمي ومن يافع الىردفان بعد ان لم يحضر الخبجي لقاء يافع الثاني وهو رئيس لجنة صياغة الوثائق لاسبابغير معروفه جعلت البعض يفسرها بسيطرة القوى التقليدية داخل الحراك وبالخصوص قوىالاشتراكي عليه ومن ردفان الى الضالع الى منزل المناضل الشنفرى الذي وجهت له سهامالانقلابين عن الشرعية بانه المعقل وووووو لى اخرة
واليوم هناك كل القيادات في الضالع ي منزل المناضل صلاح الذي كان بالامساشتراكي ويرفض العمل المؤسسي ولا يعترف بشرعية البيض وصو الاداة لمنفذ المشاريعالصغيرة حسب قولهم الذي يتبناها العطاس والبيض ولايريد اقرار الوثائق ولا يريدتوسعة القيادة ولكن اثبتت الحقائق والواقع ان من يمثل الضالع في فصيل مجلس الحراكالسلمي هو المناضل صلاح قايد النائب الاول لمجلس الحراك رغم انه اشتراكي ومعرقلللتوحيد وتوسعة المجلس حسب قول قو الاستقلال التي ادعو انها اجتمعت في يافع
|