منتديات الضالع بوابة الجنوب - عرض مشاركة واحدة - القضيه الجنوبيه في الصحافه العربيه والعالميه ( على الجميع التعليق ) 6-12

عبدالله البلعسي · 2010-12-06, 01:53 PM

محامو أسانغ يعتبرون الملاحقة الأمنية لرئيس الموقع سياسية
البرلمان اليمني يستجوب الحكومة بشأن «ويكيليكس»

يسعى البرلمان اليمني إلى استجواب الحكومة حول تسريبات موقع ويكيليكس عن التعاون الأمني مع الولايات المتحدة الأميركية.. في وقت واصل الموقع كشف مزيد من الوثائق، والجديد هذه المرة أن مسؤولين صينيين شاركوا في الهجمات الالكترونية على موقع غوغل..

فيما حين صعّد محامو مؤسس ويكيليكس جوليان اسانغ حملتهم ضد مذكرة التوقيف الدولية بحق أسانغ معتبرين أن لها دوافع سياسية. وأمس، أقر مجلس النواب اليمني استدعاء نائب رئيس الوزراء لشئون الدفاع والأمن د. رشاد العليمي لاستجوابه بشأن ما نشره موقع ويكيليكس من أقوال منسوبة إلى العليمي تفيد بأنه كذب على المجلس بشان الغارات الأميركية على أهداف لتنظيم القاعدة.

وقال مصدر برلماني لـ «البيان» إن المجلس اقر استجواب نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع والأمن بخصوص ما ورد في مذكرة سرية أميركية تنسب إليه القول بأنه كذب على البرلمان بشأن الغارات الجوية التي استهدفت مواقع لتنظيم القاعدة وقوله بان الغارات شنها سلاح الجو اليمني فيما الحقيقة إن طائرات أميركية بدون طيار هي التي قامت بذلك.

اتهام إلى الصين

على جانب آخر، اتهم دبلوماسيون أميركيون في بكين في مذكرات سرية كشفها موقع ويكيليكس مسؤولين صينيين كبار بالتورط في الهجمات الالكترونية التي استهدفت موقع غوغل. وأفادت واحدة من هذه المذكرات السرية الأميركية التي نشرت على موقع صحيفة «نيويورك تايمز» أن شخصا يتمتع بمكانة مهمة يؤكد أن الحكومة الصينية نسقت عمليات الاختراق الأخيرة لأنظمة غوغل.

وذكرت وثيقة سرية لوزارة الخارجية الأميركية يعود تاريخها إلى يونيو 2009 أن هناك احتمالا قويا بأن جمهورية الصين الشعبية تحصد مواهب قطاعها الخاص من أجل تعزيز قدراتها الهجومية والدفاعية على شبكة الكمبيوتر، كما أن الصلات المحتملة بين الشركات الكبرى والحكومة الصينية توضح استخدام الأخيرة للقطاع الخاص من أجل دعم أهدافها في حرب المعلومات.

دوافع سياسية

في غضون ذلك، قال مارك ستيفنز احد محامي مؤسس موقع ويكيليكس جوليان اسانغ في لندن أن ملاحقة موكله من قبل الشرطة السويدية في قضية اغتصاب «لها على ما يبدو دوافع سياسية». وأعرب ستيفنز عن قلقه للدوافع السياسية التي يبدو أنها وراء هذا الملف. وعلى سؤال حول ما إذا كان يخشى أن يسلم موكله للولايات المتحدة عندما سيكون بأيدي الشرطة السويدية أجاب ستيفنز «بالتأكيد».

http://www.albayan.ae/servlet/Satell...e%2FFullDetail

2010-12-06, 01:53 PM	#4
عبدالله البلعسي قلـــــم ماســــي تاريخ التسجيل: 2009-01-15 المشاركات: 13,875	محامو أسانغ يعتبرون الملاحقة الأمنية لرئيس الموقع سياسية البرلمان اليمني يستجوب الحكومة بشأن «ويكيليكس» يسعى البرلمان اليمني إلى استجواب الحكومة حول تسريبات موقع ويكيليكس عن التعاون الأمني مع الولايات المتحدة الأميركية.. في وقت واصل الموقع كشف مزيد من الوثائق، والجديد هذه المرة أن مسؤولين صينيين شاركوا في الهجمات الالكترونية على موقع غوغل.. فيما حين صعّد محامو مؤسس ويكيليكس جوليان اسانغ حملتهم ضد مذكرة التوقيف الدولية بحق أسانغ معتبرين أن لها دوافع سياسية. وأمس، أقر مجلس النواب اليمني استدعاء نائب رئيس الوزراء لشئون الدفاع والأمن د. رشاد العليمي لاستجوابه بشأن ما نشره موقع ويكيليكس من أقوال منسوبة إلى العليمي تفيد بأنه كذب على المجلس بشان الغارات الأميركية على أهداف لتنظيم القاعدة. وقال مصدر برلماني لـ «البيان» إن المجلس اقر استجواب نائب رئيس الوزراء لشؤون الدفاع والأمن بخصوص ما ورد في مذكرة سرية أميركية تنسب إليه القول بأنه كذب على البرلمان بشأن الغارات الجوية التي استهدفت مواقع لتنظيم القاعدة وقوله بان الغارات شنها سلاح الجو اليمني فيما الحقيقة إن طائرات أميركية بدون طيار هي التي قامت بذلك. اتهام إلى الصين على جانب آخر، اتهم دبلوماسيون أميركيون في بكين في مذكرات سرية كشفها موقع ويكيليكس مسؤولين صينيين كبار بالتورط في الهجمات الالكترونية التي استهدفت موقع غوغل. وأفادت واحدة من هذه المذكرات السرية الأميركية التي نشرت على موقع صحيفة «نيويورك تايمز» أن شخصا يتمتع بمكانة مهمة يؤكد أن الحكومة الصينية نسقت عمليات الاختراق الأخيرة لأنظمة غوغل. وذكرت وثيقة سرية لوزارة الخارجية الأميركية يعود تاريخها إلى يونيو 2009 أن هناك احتمالا قويا بأن جمهورية الصين الشعبية تحصد مواهب قطاعها الخاص من أجل تعزيز قدراتها الهجومية والدفاعية على شبكة الكمبيوتر، كما أن الصلات المحتملة بين الشركات الكبرى والحكومة الصينية توضح استخدام الأخيرة للقطاع الخاص من أجل دعم أهدافها في حرب المعلومات. دوافع سياسية في غضون ذلك، قال مارك ستيفنز احد محامي مؤسس موقع ويكيليكس جوليان اسانغ في لندن أن ملاحقة موكله من قبل الشرطة السويدية في قضية اغتصاب «لها على ما يبدو دوافع سياسية». وأعرب ستيفنز عن قلقه للدوافع السياسية التي يبدو أنها وراء هذا الملف. وعلى سؤال حول ما إذا كان يخشى أن يسلم موكله للولايات المتحدة عندما سيكون بأيدي الشرطة السويدية أجاب ستيفنز «بالتأكيد». http://www.albayan.ae/servlet/Satell...e%2FFullDetail __________________ [IMG]file:///C:/Users/dell/Downloads/562735_452337594800990_1195827186_n.jpg[/IMG]